الأحد، 30 يوليو 2017

حسين رياض يقوم بخطوات ايجابيه


حسين رياض سبق وان انتقدته بشده لعدم الاستمراريه فى عرض اداؤه 
قام بعدة خطوات ايجابيه 
فتح هو كام حساب على موقع mql5  الان 
ربط الحساب التجريبى القديم 
Rocket Invest FX
 وايضا فتح حسابين حقيقى  من البدايه 
وهذا ما يهمنى الحسابات التى تبدأ من الصفر هذه بشكل استباقى وليس باثر رجعى
Rocket invest FX calm        
  RocketInvest EURUSD
Rocketinvest fx No Risk
....................................................الان  ياحسين استطيع ان اطلق للقارىء انه يتم تعليق تقيمك الى عام من الان ففى يوليو 2018 
عندها باستمرارك على هذه الحسابات  سواء كنت خاسر ام رابح
سيتم حذف كل ما كتبته ضدك  بل وساعرض اداؤك بنفسى هنا على نفس المدونه التى انتقدتك هى نفسها ستعرض شغلك للناس خصوصا لو ناجح
.........................
اما لو تريد حذف ما هو مكتوب عنك من الان فقط عليك بالاعلان على مدونتك انك تنوى الاستمرار على هذه الحسابات لمده عام على الاقل
وارسل لى رساله فقط بذلك 
.....................
وهذه رساله لكل من انتقدهم لو حاسس انك مظلوم الحل سهل خالص لو انت فعلا مظلوم 
ونفس المدونه التى انتقدتك هى نفسها واجب عليها دعايه لشغلك خصوصا لو ناجح  واذا انتقدتك عام  فسامدحك طول العمر خصوصا لو ناجح 
اما لو خاسر فقط ساحذف ما كتب عنك وساترك اداؤك يشهد عليك بشفافيه  وهنا يبقى انتهى دورى فلست واصى على الناس لاجبرهم اختارو هذا ولا تختاروا هذا انما لهم النصح فقط
فلا نطالبكم معشر التجار المتربحين الا بالصدق فى عرض بضاعتكم فقط فلو كانت جيده ساساعدك على ترويجها اكثر وان كانت سيئه فدعها للعرض والطلب بحالتها الحقيقيه
اما ان كنت تريد الغش فى عرض بضاعتك فانا لك بالمرصاد فاموال الناس ليست مياه بارده او حسابات ديمو للعبث بها

هناك تعليق واحد:

  1. الرساله دى لك ياحسين طول ما لم يثبت عكس كلامى فثمنك زر خفيف لحظرك من رغى انت بتعشقه عليك بعام تثبت فيه نفسك بعدها ولا اعتقد ستنفى كلامى لانك من دلوقتى بتحذف الحسابات الخاسره لك وتترك الرابحه وهذا يؤكد لى انك مخادع يسعى للتربح لا يريد الحقيقه للناس فانت ما زلت ارخص من ان ارد عليك فى رسائلك التى هى تماما ككلام الحريم وتحمل من البذاءه ما يدل على بيئتك ومستوالك الحقيقى .... عايز تحدى معاك شروطه معلنه على الملا لامثالك من المخادعين عايز ترغى فما عندى وقت لكلام رخيص مستهلك

    ردحذف